لم يعد “الخط الأصفر” مجرد مصطلح تقني في خرائط عسكرية مؤقتة، بل تحوّل إلى عنوان أزمة سياسية وقانونية وإنسانية مفتوحة، تختصر الصراع على مستقبل قطاع غزة وحدوده ووظيفته الديموغرافية. فوفق تقارير متقاطعة لوكالات دولية ومصادر سياسية مطّلعة، يشمل هذا الخط ونطاقاته الأمنية ما بين 52 و58 في المئة من مساحة القطاع، ما يجعله أحد أكثر عناصر خطة وقف النار إثارة للجدل والخلاف
















0 تعليق